....لك شتّي

...كنا ستة على النبعة (بس يا زلمة كان في واحد ورانا... قاعد ما عما يعمل شي من أول ما قعدنا... يا ترى ما عما يعمل شي فعلاً؟؟ يا ترى هادا هو المحبوب...حتى نصير سبعة.) .. يا محبوب

قال لو بدا تشتّي كانت غيّمت... بس المشكلة إنو الدنيا صيف ... لك صيـــــــــــــــــــف يا جماعة... شلون بدا تشتي يعني... فهموني بقى... ولذلك رح ضلني مصّيف (ألله يخليلنا هالشمسات)

ما في أحلا من شمس بلادي (لأنو شمس بلادي وبعرفا) ... المهم ما تحمى الشمس كتير حاكم تياب الصيف بتفضح ... والكنزات البودي (ستريتش) ما بتلبقلي...كرشي كبران (طبعاً لا تفهموا كرشي بغير معنى) فعلاً أنا عما إحكي عن كرشي يلي شوي تانية رح يوصل لحلقي... حاكم أنا شغيل كتير بضلني مصلوب ورا هالطاولة ليل نهار ما عما إفضى إلعب رياضة مع إنو ظروف الحياة كتير مواتية للعب الرياضة...فعلاً... بس القرش (مو الكرش) بدو ركد كتير... بتذكر كان في عنا بالمدرسة استاذ ما كان يقول عن الركد ركد؛ كان يقول عنو "ركاظ"... والله... بلا "ركاظ"بالباحة إنت ويا ولا... ولك حَيَوان إنت ويا ... بلا "ركا ا ا ا ا ا ا ـاظ". هلأ الواقع إنو كانت الركيدة توقف ركد .. بس مو لأنو فهمانة شو عما يقول... كانوا يوقفوا من صريخو..

هلأ هو كان معو حق لأنو المدرسة تبعنا ما كانت تستحمل "ركاظ" .. صغيرة يا أخي.. والله صغيرة.. ولازم توسع 500 سعدان مربايين علغالي بالصرماية وأكثر ... وهي يا دوبا توسع لشي خمس عيل بالكثير .. بيت قديم من بيوت بلدي العريقة ..من طين وعنبر.. ولبن وسكر..

هلق يمكن كمان كان حابب يوفر علينا "ركاظ" لأنو لاحقين عالركظ... وأنا اليوم عرفت بالظبط شو يعني "ركا ا ا ا ا ا ا ـاظ " بس المشكلة إنو أنا مقضيا "ركا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ـاظ" بس ما عما يروح كرشي ... حاكم بتعرفوا .. الدنيا صيف... وما عما تشتي يا دنيي شتي عالدنيي وأهلا ..

بركي بيطلع زرع جديد وموسمنا بيحلا ..هه.